مسجد
يعد مسجد النجاشي من أبرز الآثار الإسلامية التي تقع في القرن الإفريقي، ويقع مسجد النجاشي في قرية النجاشي على بعد 45 كم شمال مدينة مقلي، عاصمة إقليم تجراي بدولة أثيوبيا

الموقف الفقهي في التحويل الأول لآيا صوفيا إلى مسجد يُعبد فيه الله، ينسجم تماما مع مقررات الفقه الإسلامي ومع قواعد القانون الدولي الساري آنذاك

قصيدة ودع بها الشاعر حافظ إبراهيم رحمه الله مسجد "أيا صوفيا" سنة 1934 حينما تم تحويله إلى متحف، تحدثت بلسان الأمة المفجوعة في حضارتها ..

شهدت آيا صوفيا تحولات تاريخية كبيرة فمن كاتدرائية للروم في القرن السادس الميلادي إلى مسجد في القرن الخامس عشر للميلاد. وها هي تعود مسجدا مرة أخرى بعد أن كانت متحفا لأكثر من ثمانية عقود.

يعد الأتراك أول من أنشأ الجوامع ذات الأسطح والأعمدة الخشبية، التي أدرجتها “يونيسكو” ضمن لائحتها المؤقتة للتراث العالمي، حيث تلفت الاهتمام منذ عصور طويلة لكونها تأتي ضمن أهم وأجمل دور العبادة التركية والإسلامية. وبعد اعتناقهم للإسلام، بنى الأتراك أول نماذج المساجد الخشبية في موطنهم الأصلي في آسيا الوسطى، قبل أن ينقلها السلاجقة فيما بعد إلى

تمثل خطبة الجمعة منبرا دائما للمسلمين، فالناس تأتي طواعية كل أسبوع للاستماع إلى الخطيب فيما يلقي عليهم من وعظ وإرشاد، وخطبة الجمعة تصنف فيما يعرف بـ( الإعلام المباشر)، وهو أقوى أنواع الإعلام، وذلك عائد إلى عدة أمور، من أهمها: أنها عبادة مفروضة، بل من أعلى العبادات قدرا، ولهذا شدد النبي صلى الله عليه وسلم التحذير