في السطور التالية تعريف بنشأة وتاريخ المكتبات في الحضارة الإسلامية، وسيرة عشاق الكتب ومؤسسي المكتبات وبيانا ببعض المكتبات الشهيرة
تعددت جوانب الإصلاح التي نهض بها “علي مبارك”، سواء ما اتصل منها بجانب العمران والتشييد، أو ما امتدت إليه يداه في جانب التعليم والتثقيف، وله في كل منها يد محمودة وفضل مشكور، وكان من مآثره الباقية إنشاء “دار الكتب المصرية” التي حفظت ذاكرة الأمة وتراثها. وقد عرفت حواضر الخلافة الإسلامية ومدنها الشهيرة دور الكتب التي
تفق كثير من المؤرخين أن "الإسكندر المقدوني" هو صاحب فكرة مكتبة الإسكندرية، ولا نعتقد أن هذا الأمر بعيد عن الحقيقة؛ إذ كان "الإسكندر" تلميذًا للفيلسوف الشهير "أرسطو"
مقال حول تحسين جودة الكتاب وتفسير ظاهرة العزوف عن القراءة وضعف رواج الكتب ومطالعتها
موسوعة "أهم الكتب التي أثرت في فكر الأمة "في القرنين التاسع عشر والعشرين" المكتبة العربية والإسلامية وفي العقل الإنساني