معرض المخطوطات الموريتانية بكتارا.. نافذة على كنوز شنقيط. استقبل المعرض زواره ليكشف عن تاريخ الأدب والعلوم الإسلامية في موريتانيا، بعرض مخطوطات نادرة تعكس الحضارة والإبداع.
"وادان" مدينة في موريتانيا موقعها في طريق القوافل يوفر لها وضعا خاصا من حيث الغناء والازدهار الاقتصادي مما جعلها محط أطماع القبائل
نبذة موجزة عن أحد كبار علماء شنقيط أبو محمد سيدي عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي رحمه الله تعالى. أحد الأعلام المشهورين والإئمة المذكورين في طلب العلم.
عرفت البيئة الشنقيطية (الموريتانية) ازدهارا علميا كبيرا خلال القرون الماضية، استطاعت فيها المحاظر ـ وهي المدارس العلمية عند الشناقطة ـ أن تستوعب علوما مختلفة وتوفر بيئة نوعية للدراسة، تخرج منها علماء أفذاذ موسوعيون في مختلف المجالات. وكان للفقه ـ وبالأخص المالكي ـ نصيب وافر من الاهتمام في المحظرة الشنقيطية، فكثرت فيه التآليف والشروح والحواشي والأنظام،
رواية "وادي الحطب" للكاتب أحمد الشيخ ولد البان ليست من أقصرِ الروايات إذ تمتد في حدود ثلاثمائة وعشرين صفحة من الحجم المتوسط موزعة على عشرين فصلا، حيت استطاع الكاتب أن يسيطر على الحبكة الفنية للرواية ، فافتتح روايته بعُقْدة "اختفاء خطري" وظلت العقدة قائمة والعيون شاخصة ترمق من حين لآخر ظهورَ أي خبر يمكن من الحصول على خطري الذي لا يُدرَى أهو"مرمي في بئر عميقة من آبار قلعة تامشكط مقيدَ اليدين والرجلين، لايستطيع دفعَ لدغات العقارب والأفاعي"
من الميزات النادرة التي تتمتع بها قومية السوننكي، هو أنها القومية الأولى التي اعتنقت الإسلام بغرب إفريقيا ، مما جعل الإسلام وتعاليمه من المعززات الرئيسة لهوية المجتمع السوننكي. دخل شعب السوننكي الإسلام على يد حركة المرابطون، و تشير دراسات حديثة أن جميع أفراد شعب السوننكي اليوم يدينون دين الإسلام في كل ربوع أفريقيا، و يعتنق
يعتبر الحاج محمود باه أحد أعلام منطقة فوتا و شخصياتها العلمية التي تركت بصمة بارزة في الحياة العلمية و الثقافية بمنطقة غرب إفريقيا.