خلق الله إبليس ليكون نموذجاً للنهاية الخاسرة، ودرساً لبني آدم خلاصته أن العناد والتكبر والحسد، عوامل أساسية مؤدية بالضرورة لنهاية بائسة مؤلمة، وهي كلها توفرت في إبليس ساعة نزول الأمر الإلهي في الملأ الأعلى في زمن ما، بالسجود لآدم عليه السلام. ارتكب هذا المخلوق الناري المسمى إبليس ذنب العصيان بسبب حسده وتكبره على المخلوق الطيني
تعرف على أسرار وكيد الشيطان لتحمي نفسك. اكتشف كيف يمكن للجهل بأفعال الشيطان أن يؤدي لأزمات نفسية عميقة. تعرف على الصراعات الناجمة عن عدم فهم مداخل الشيطان.
هل نجحت غواية إبليس لبني آدم؟ من المنتصر في نهاية الصراع ؟هل نجح الشيطان في رهانه على البشر؟