إعجاز القرآن

"مفهوم الترتيل في القرآن الكريم" للدكتور أحمد عبادي محاولة منهجية دقيقة للكشف عن مفهوم قرآني أُنُفٍ لم ينل حظه الكافي من الدراسة والتنقيب،

هذه رسالة دكتوراه لباحث سوري حول"دعوى القراءة المعاصرة للقرآن الكريم" باختيار ثلاثة نماذج تمثيلية لهذه القراءة، وهم: شحرور وأبوزيد وأركون.

قال تعالى: "ألم تر أن الله أنزل من السماء ماءً فأخرجنا به ثمرات مختلفًا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود"

إبراز عظمة خلق الكون والحياة فيه وآيات خلق السماء على وجه الخصوص، والطبيعة المعجزة، والدلالة على توحيد الله تعالى في الخلق والتدبير والتكوين والإنشاء

القرآن غني بدلائل الإعجاز فيه، سواء الإعجاز البياني الذي تحدى الله به البشر جميعاً، والبلغاء في أولهم، فعجزوا عن الإتيان بمثله، أو بألوان الإعجاز الأخرى، ولا يحتاج أن نلتمس له أسانيد من النظريات العلمية المتداولة اليوم

حوار حول "التفسير الموضوعي" وتاريخه وأهميته،مع الباحث المصري عماد محمد المختار المهدي، إمام وخطيب المركز الإسلامي بمدينة بيليفيلد- ألمانيا، والحاصل على ماجستير الدراسات الإسلامية باللغة الألمانية من جامعة الأزهر

لا يزال القرآن الكريم- وسيظل- قادرًا على أن يمنح المتأملين في آياته وكلماته أشعة من النور، وفيضًا من الهُدى؛ فهو الرسالة الخاتمة، والكتاب المهيمن، والوحي المحفوظ، وحجة الله على العالمين إلى يرث الأرضَ ومن عليها.

ركّز القرآن على الصبر تركيزًا كبيرًا، فذكره في أكثر من 100 موضع، في معظم السور. وقرنه سبحانه بأركان الإسلام ومقامات الإيمان