يعتبر الشيخ الطيب العقبي علم من أعلام الجزائر وأحد أعمدة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وذلك بشهادة أنصاره ومحبيه وباعتراف أعدائه ومخالفيه.
كانوا يحتفلون بيوم العلم – ذكرى وفاة ابن باديس !!!- ويشيعون الجهل في طول البلاد وعرضها حتى أصبحت الجزائر تصنّف في ذيل ترتيب الجامعات خاصة ومستوى التعليم عامة ، وهم يريدون اليوم إهالة التراب وبالضربة القاضية على ابن باديس وجهاده وتراثه باختراع هوية جديدة للجزائر تُزعزع الثوابت في مرحلة أولى للوصول إلى إلغائها كما ترغب الأقلية الإيديولوجية منذ زمن بعيد.