كتاب ابن تيمية التاريخي والمستعاد يقدم مقاربة تاريخية تحليلية لموقف ابن تيمية من المختلف الديني. اكتشف مواقفه وفكره مع دراسة شاملة لحياته وتأثيره في عصره.
كتاب ابن تيمية وعصره: محاور متعددة تستكشف تراث ابن تيمية بشكل جديد وتسلط الضوء على تأثيره.
استكشف تحليل ابن تيمية لظاهرة التكرار في القرآن وأهميتها في تأكيد المعاني والفوائد اللغوية. ومواقف العلماء من هذه الظاهرة القرآنية
مجموعة من القواعد المنطقية وضعها العلامة ابن تيمية رحمه الله
منهج في التفكير ينحو إليه المفكرون والفلاسفة بل والفقهاء داخل منظوماتهم الفكرية أو الفلسفية أو الشرعية مُولِين العقل مكانة محورية
يمثل "سؤال الفلسفة"؛ من حيث أهميتها، ومجالاتها، وقدرتها على الإسهام فيما يواجهنا من تحديات.. أحدَ الأسئلة المهمة المعاصرة.."إسلام أون لاين" التقى الأكاديمي المصري، الدكتور سيد عبد الستار ميهوب، أستاذ الفلسفة الإسلامية؛ ليبحر معه في بعض القضايا المتعلقة بـ"سؤال الفلسفة"، بدءًا من سؤال حاجتنا إلى الفلسفة في واقعنا المعاصر.. إلى دورها في الإصلاح الفكري المطلوب.. وكيفية الانتقال بها من الجدل والتنظير والتجريد إلى الواقع والإشكاليات الحالّة.. وليس انتهاء بإلقاء الضوء على السجال الغزالي- الرشدي (القديم/ المتجدد)، والتعامل الخاطئ من البعض مع التراث الرشدي، بجانب تجلية الدور المهم الذي اضطلع به الشيخ مصطفى عبد الرازق في إعادة تأسيس الدرس الفلسفي في العصر الحديث.
الحبس واحد من أفظع ما يمكن للمرء أن يمر به! فهو تقييد للحرية، وتكبيل للفعالية، وعزلٌ عن الحياةِ الطبيعية..وحين يعيش المرء تجربة السجن؛ يجد نفسه أمام اختلالٍ في مقدار ما يملكه من حيزي الزمان والمكان! فهو يملك الكثير من الوقت، ولا يملك إلا حيزاً ضئيلاً من الإمكانات التي يمكنه بها التخفف من عبء الوقت! فحركة السجين محدودة، وخياراته في الاستمتاع والتزود بالجديد ضئيلة، والوجوه التي يلقاها مكرورة وربما كانت مملولة، ولا تخلو السجون من منغصاتٍ مختلفةٍ تختلف باختلاف السجون في دركات التنكيل بنزلائها المغلوبين على أمرهم!
في اليوم العالمي للغة العربية نحاول أن ننظر إلى قوة اللغة العربية رغم تفريط أبنائها فيها.فإنك لو سرت من أفغانستان في أواسط آسيا وحتى المحيط الأطلسي غربًا لوجدت عجبًا.
من المهام الأصيلة للعلماء في الأمة هو القيام بالمسؤولية الحضارية حين تأخذ السنن الأمة إلى مراحل متراجعة على سلم الحضارة، وتتمثل هذه المهمة في تهيئة الأمة وجدانيًا وعقليًا وتربويًا لها، والبحث عن الفكرة المركزية التي ينطلق منها هذا البعث، وهنا يشير الفاسي إلى مركزية فكرة "الدين" في تحقيق التألق الحضاري والانبعاث من جديد، وهذا يتطلب "...معرفة الدين نفسه ومركزه من الديانات الأخرى ومن النظريات والأفكار الإنسانية على اختلاف العصور.
لقد أثبتت الدراسات الإنسانية أن السبق مدعاة إلى التراخي والتكاسل عن الابتكار والعمل، فالسابق حينما يقدم مصطلحًا علميّا، يتابعه اللاحقون على مصطلحه دون أن يكلفوا أنفسهم عناء اختيار مصطلح جديد، حتى لو كان المصطلح الأول ضعيفًا في بنيته، أو قاصرا في دلالته، وربما يبين اللاحقون هذا الضعف، وذلك القصور، لكنهم بالرغم من ذلك لا يحاولون
رغم ما قد يتصوره البعض من انفصال تام، ومن عدم وجود أية صلة بين المجدِّدين والمبدِّدين؛ فإنني أزعم أن ثمة جامعًا مشتركًا بينهما؛ يجب أن ننتبه له، ونوليه ما يستحقه من دراسة واهتمام. وأعني بالمجددين أولئك الذين يعملون على إزالة الغبار الذي لحق بالثوابت والكليات، فحجب الرؤية عنها؛ والذين يحاولون أن يضبطوا ميزان الفهم لدى