بعد أن تأملنا في المقالات السابقة حول هدف السفر وفوائده الاجتماعية، وكونه محطة معرفية للتثقف واكتشاف الذات، ننتقل اليوم إلى بُعدٍ آخر لا يقل أهمية، هو: السفر مع العائلة.
هل تحتاج الأسرة المسلمة إلى خطاب دعوي جديد، يكون نواة لعمليات إصلاح ونهوض ديني وإنساني، بعدما باتت الانسانية تتآكل بفعل الضغوط الساعية لمسخ الإنسان وطمس دوره ورسالته الكونية، خطاب ينبه الإنسان حتى لا يعيش حياة غافلة بنشوة الانتصار بالعلم؟