في السطور التالية تناول للجدل الفكري الذي دار الرواية والسماع وبين التدوين في صدر الإسلام وعرض لآراء بعض الدارسين المعاصرين حول عملية التدوين
هل هناك أصح الأسانيد في الحديث على وجه الإطلاق بغض النظر عن الراوي أو البد الذي اشتهر فيه الحديث ؟
إبراز أهمية الإسناد في الدين ورواية الحديث النبوي، وثمرة ذلك في الحكم على الحديث صحة وضعفا، وعلى الرواة وهم رجال الإسناد جرحا وتعديلا.