هل آية "وترى الجبال تحسبها جامدة" تصف حركة الأرض ودورانها كإعجاز علمي، أم هي من أهوال يوم القيامة؟ استكشف آراء المفسرين قديماً وحديثاً في هذا التحليل العميق