هذا المقال يسلّط الضوء على الحوار الذي دار بين الإمام مالك والعمري الزاهد، ويستخلص الدروس والعِبَر من منهج كلٍّ منهما في العلم والعبادة، ويبرز أهمية الاعتدال في السلوك والعمل