البيئة

يؤرخ كتاب "البيئة: تاريخ الفكرة" لظهور مفهوم البيئة، وما ارتبط به من أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية، وتطوره ليصبح حقلا معرفيا جديدا

في هذا الحوار تؤكد الأكاديمية الجزائرية د.منال سخري أن الاهتمام بالبيئة أصبح ضرورة ملحة لأن أضرارها تخطى كل الحواجز السياسية والجغرافية.

أزمة الإنسان المعاصر مع الطبيعة، قبل أن تكون أزمة سلوكيات، فإنها أزمة رؤية ..

حذر الإسلام من تلويث البيئة أو إتلافها وعدم المحافظة عليها

شهد اصطلاح التنوع الحيوي صعودا في الفترة الأخيرة خاصة مايتعلق بالكائنات الحية في نظام بيئي، أو متعلقا بالآثار التي تخلفها الأنشطة البشرية

أتربة الإسمنت من أخطر ملوثات البيئة في المناطق المحيطة بالمصانع لدقة حجمها ونعومتها وسهولة تطايرها في الهواء

يستخدم الناس سنويا على مستوى العالم عشرات المليارات من الأكياس البلاستيكية ويقول المعنيون بالبيئة: إنها تحتاج إلى ما ألف عام لتتحلل

ربما يأتي اليوم الذي يخبرنا فيه العلماء أنه من الأفضل لنا ألا نتنفس ولا نأكل ولا نشرب بسبب كثرة الملوثات البيئية

تشكل عند الكثيرين وعي بيئي ورغبة حقيقية في وقف نزيف الموارد وظهر جيل يعرف مفردات جديدة مثل: الاحتباس الحراري وثقب الأوزون، وإعادة تدوير المخلفات

يحاول الكتاب أن يقدم تفسيرًا لعدد من الظواهر التي باتت اليوم علامة واضحة ومؤشرًا دالًّا على "مرض المدينة"، وعلى "تشوهات حياتنا المدنية" التي تعتبر نتيجة طبيعية للإقبال على المدينة من دون تخطيط أو تفكير.

دراسة حديثة ترجح تزايُد احتمالات حدوث "تغيُّرات جذرية" في السيناريوهات المستقبلية لاستجابة التنوع البيولوجي في مواجهة التغيرات المناخية.

تميزت السويد في إعادة التدوير واستخدام النفايات وبلغت عمليات توليد الطاقة فيها أكثر من 50٪ من مصادر الطاقة المتجددة

لقد ورد في القرآن الكريم ما يجعل طيب المدينة وكثرة خضرتها من متعة الإنسان {لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ} [سبأ: 15]، ومما جاء في تفسير الآية أنها “طيبة ليس فيها هوام لطيب هوائها”[1]. وقد جعل النبي ﷺ موضع سوق المدينة –حين