طفلي مسؤول
تُنمي تربية الشعور بالمسؤولية ثقة الطفل بنفسه، خاصة حين يجابه المواقف الصعبة. كما يصبح تقديم المساعدة طبيعة ثانية، تعزز من احترام الآخرين، وتخفف في سن المراهقة من مظاهر الشغب والتمرد، وإلحاق الضرر بالنفس والمجتمع؛ ذلك أن "الذين يشعرون بالمسؤولية الحقة، يكون الحب دائما أساس علاقتهم بغيرهم".