اجتهد علماء المسلمين في وضع أسس نظرية تربوية إسلامية وبرز في هذا المجال كثيرون منهم ابن خلدون الذي احتل موضوع التعليم اهتماماته الفكرية
البرنامج الرمضاني وآمنهم من خوف الذي تنظمه وزارة الأوقاف بقطر يعود بشكله المعتاد في نسخته الثامنة بعد تحسن الأوضاع جراء جائحة كورونا.
استكشف حياة الشيخ محمد نور، رائد التعليم في الإمارات، عالم جليل ومتعلم، صاحب دور بارز في التربية والتعليم والوعظ والإرشاد.
مراجعة أوضاع مؤسسات التعليم الشرعي، من خلال التعرف على الداء والدواء من أجل الوصول إلى إيجاد وضع أمثل يوافق مع غايات التعليم الشرعي
سجل طه العلواني في كتاب: التعليم الديني بين التجديد والتجميد، أفكاره حول التعليم الديني وإعادة هيكلة مناهج العلوم التقليدية على نحو يجمع بين التراث والحداثة
ماذا تعرف عن حياة الشيخ محمد شارف الملياني، العلامة الجزائري الملقب بـالمدمن على التعليم؟ هذه نبذة عن مسيرته العلمية الغنية.
عرض بإيجاز لنظام الإجازة ودواعي نشأته وبعض أنواع الإجازات العلمية وكيف يمكن للباحثين الإفادة منها.
رسالة وصلت من شاب عرّف نفسه بأنه ينتمي إلى الجيل الصاعد، وبث فيها للمؤلف أحمد السيد الكثير من القلق الفكري والمعرفي مما دفع المؤلف كتابة " إلى الجيل الصاعد"
استكشف معايير الجودة في طرق التدريس، بما في ذلك أهمية مشاركة الطلاب، التدريب العملي، وتوظيف التقنيات الحديثة لتعزيز التعلم.
يغلب على طريقة التدريس في الكليات والمعاهد الشرعية طريقة التلقين، بحيث يجلس المعلم أمام طلابه، فيستمعون له بدون تفاعل منهم معه في الغالب، مما يولد التيه وعدم التركيز، فلا يستوعب الطالب مما قيل ولا يثبت في عقله إلا نسبة قليلة ..
قال العلامة ابن باديس رحمه الله: " فهل نعدّ منهجًا ينبت به أبناؤنا نباتًا حسنًا فيكون رجاؤنا عظيمًا، أم نستمر على ما نحن عليه فيضيع الرجاء؟"
ما من أمة من الأمم إلا وهي في حاجة للعلم والتعليم، به تصنع مجدها، وتبني مستقبلها.وكلما فرطت في العلم والتعليم كانت في ذيل الأمم تحبو، وعن طريق التقدم والنهضة مجانبة.والدين والتدين فطرة مفطورة في البشرية، والإلحاد شيء عارض لا يستقر ولا يستمر، ولا يمكن أن يكون حالة عامة مطردة.
يتربَّع السيد أحمد خان (1233- 1316هـ/ 1817- 1898م) على عرش التَّيار التَّحديثيِّ في شبه القارة الهندية، فقد ولد وترعْرع في ظلِّ أسرة أرستقراطية تمتاز بأصولها العريقة منذ أن رحل أجداده الأوائل من بلاد الغرب إلى مدينة “هُراة”، ثمَّ منها إلى العاصمة “دلهي” إبَّان عهد الملك “أكبر شاه”. لكنه على عكس أسرته التي كانت تتحرَّج كثيرا