هل تفكر في تغيير العالم من حولك؟فهل فكرت أن تغيير هذا العالم والحياة بكل مفرداتها يبدأ من عندك، يبدأ من تغيير النفس. هذه خطوات لتبدأ الرحلة
ثمة آراء متعددة في تفسير حالة التدهور والانحطاط التي انزلق إليها المسلمون في القرنين الأخيرين، والتي أصابت حياتهم على المستويات كافة؛ تربويًّا، وتعليميًّا، واجتماعيًّا، واقتصاديًّا، وسياسيًّا، وغير ذلك. من بين هذه الرؤى المتعددة تبرز رؤيتان أساسيتان، من المهم أن نتوقف عندهما، ونتبين مواطن التميز أو الخلل فيهما. الرؤية الأولى: وقد بلورها المفكر مالك بن نبي
يقول البروفوسور ساسو تومازيك من جامعة Ljubljana أقدم الجامعات في سلوفينيا تأسست عام 1919 بأنه من الصعب تجنب الأزمات في النظام الرأسمالي. ويرجع ذالك لسبب أساسي يعتبر من الأسس النظرية التي قامت عليها الرأسمالية الحديثة وهي أن : رأس المال لا بد وأن يحقق أرباحا . التغيير المجتمعي مسألة حتمية ، عبر التاريخ شهدت
ذكرى الهجرة النبوية من الأحداث التاريخية العظيمة ومنجم للدروس والعبر حيث تبدأ الهجرة الحقيقية مشوراها في داخل النفوس المسلمة
انطباع عام كان عندي مفاده أن عمر بن الخطاب كان شديد الطبع، في حين كان أبو بكر لين الجانب، ومكثت مع حبي للصحابة كلهم -رضوان الله عليهم جميعًا- أشعر بالرهبة من ذكر عمر، وأتوقف أمام شدته مع النساء فلا يخفف من رهبتي إلا خلق رسول الله (ﷺ) العطوف وترفقه بهن، فتهدأ نفسي وتسكن في جوار