في بعض السنوات يأتي شهر فبراير في 29 يوما بدلا من 28 يوما ويطلق على هذا العام " السنة الكبيسة" فلماذا نحتاج إلى هذا التعديل الزمني؟
أدرك علماء التأريخ الإسلامي منذ فجر الحضارة الإسلامية أهمية التواصل بين الحضارات؛ لذا اهتموا بالتقاويم والمحولات التاريخية اهتماما كبيرا.
دار التقويم القطري معلم من معالم قطر، وشاهدٌ تراثي يؤكد أصالة الشعب القطري وعظمة طموحه الحضاري، فماذا تعرف عن هذه الدار؟
دار التقويم القطري تحتفل بمرور 70 سنة على تأسيسها، وتستعرض مراحل خدمة علم الفلك بمنظور حضاري شرعي يربط الحياة بالدين.
منذ بداية التاريخ والإنسان يجتهد في وضع نظام لهذا الزمن؛ ومن ثم عرفنا عدة نظم عُرفت باسم التقويم، ونعرض هنا بعضا من قصة التقاويم
قبل التأريخ الهجري لم يعتمد العرب قبل الإسلام تقويما خاصا بهم على الأرجح رغم اعتمادهم السنة القمرية وتسميتها بأسماء مختلفة