هكذا تعمق الإمام ابن عاشور في الدلالة الإشارية والفائدة من قوله تعالى (كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ )
الثقة بالنفس صفة تعزز الصحة الجسدية والنفسية وتساعد في الجوانب العائلية والشخصية والمهنية. فماهي هذه الصفة كيف نكسبها وما علاقتها بالغرور؟
كيف يناقش الوالدان الأبناء في عمر المراهقة وبناء الثقة في نفس الطفل؟
هل تتذكر أن قمت في بعض المواقف ، بعد أن وجدت نفسك وأنت تتحدث إلى زميل أو صديق في موضوع ما ، وبعد أن وجدت النقاش يحتد ويسخن لتجد نفسك بعدها بقليل من الوقت، أن ما تتحدث به غير مقنع للطرف الآخر، بل صارت حججه أقوى ، فتشعـر أنك مغلوب لا محالة