الشيخ إبراهيم أبو اليقظان الجزائري شخصية إسلامية كبيرة قدمت للإسلام والمسلمين عصارة فكر وخلاصة تجربة فكرية وصحفية ونضالية جديرة بالدراسة.
الشيخ العربي التبسي هو أحد أعمدة الإصلاح في الجزائر، وأمين عام جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، احتل الصدارة العلمية بعد وفاة الشيخ عبد الحميد بن باديس
استذكر العالم الجزائري محمد بن شنب في ذكراه الـ150، مساهماته الثقافية والعلمية البارزة.
توفي فجر اليوم الشيخ أبو بكر الجزائري، المدرس في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة والمسجد النبوي الشريف سابقاً ، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 97 عاماً. وتقرر أن تؤدى عليه صلاة الميت بعد ظهر اليوم في المسجد النبوي الشريف، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة البقيع بحسب صحيفة “سبق” السعودية . ودشن مغردون على تويتر
لو عاد أحدنا بذاكرته إلى أيام مراهقته، فسيجد أن ثمة أبطالاً خارقين في وجدانه، كان يحبهم من أعماقه، ويتمنى لو كان مثلهم، وربما خطا خطوات عملية ليكوّن نسخته الحاصة من بطله الخارق.. قد يكون ذلك باتخاذ مظهره، أو تقليد حركاته، أو السير على خطاه حقاً. وتأثر المراهقين بالأبطال ليس بدعةً مستحدثة في أيامنا، بل هي
في القرن التاسع عشر، كانت الجزائر واقعة تحت احتلال فرنسي غشوم، أرهق البلاد وآذى العباد، وفرض ثقافته على الشعب الجزائري العربي المسلم بالسيف والبارود، وسقط من جراء بطشه الوحشي مئات الألوف من الجزائريين شهداء. كان للفرنسيين طرقهم في بسط السيطرة على أرض الجزائر، وكان لهم جنودهم وعيونهم في تلك الأرض، ومن بين الحيل التي احتالها
رحلة جوزيف بيتس، هي رحلة حج كاملة، رحل صاحبها من الجزائر إلى مكة المكرمة، مروراً بطيبة الطيبة، وأدى المناسك كلها، لولا أنه لم يكن مسلماً!
نعيمة لغليمي صالحي زعيمة حزب "العدل والبيان" الإسلامي الجزائري شخصية مثيرة للجدل ،طموحها لا حدود له ،فقد خرجت من عباءة الحزب الحاكم ،لتصبح أول امرأة تؤسس حزبا إسلاميا في العالم العربي والإسلامي. ومن خلال تصريحات خاصة لـ"إسلام أونلاين" ولبعض الصحف والقنوات الجزائرية نكتشف شخصية شغلت الرأي العام الجزائري في المدة الأخيرة من خلال مواقفها وتعليقاتها وتواجدها الإعلامي.
أدرك الشيخ عبد الحميد بن باديس منذ أول وهلة أن الشعوب لا تهزم إلا إذا فقدت هويتها الثقافية، وأن الوجود الفرنسي إلى زوال ـ بغض النظر عن حساب الزمن ـ ما استمسك الجزائريون بعروة الدين واللغة والتاريخ، لذلك قرر أن يبدأ مشروع كفاحه بـ"المقاومة الثقافية"، والوقوف أمام محاولة الإدماج الحضاري الذي كانت فرنسا وبعض النخب الجزائرية تسعى له.