الجمال مفهوم طبيعي تتجلّى معانيه في خلق الله تعالى فماهو الجمال؟ماهي أهميته وأنواعه وميادينه وماهي العلاقة بين الجمال والقيم الإسلامية؟
قاموس علم الجمال، ترجمة للعمل الفرنسي الشهير، مشروع قديم يستحق الاهتمام. اكتشف مفاتيح الجمال والفن بـ 2000 صفحة مع الكتاب النافذ.
أستاذ فلسفة ورجل دين إسلامي وطبيب تجميل ورجل دين مسيحي يلتقون في مناظرة عن "الجَمال".. فماذا حدث في القاعة؟؟؟
رواية "وادي الحطب" للكاتب أحمد الشيخ ولد البان ليست من أقصرِ الروايات إذ تمتد في حدود ثلاثمائة وعشرين صفحة من الحجم المتوسط موزعة على عشرين فصلا، حيت استطاع الكاتب أن يسيطر على الحبكة الفنية للرواية ، فافتتح روايته بعُقْدة "اختفاء خطري" وظلت العقدة قائمة والعيون شاخصة ترمق من حين لآخر ظهورَ أي خبر يمكن من الحصول على خطري الذي لا يُدرَى أهو"مرمي في بئر عميقة من آبار قلعة تامشكط مقيدَ اليدين والرجلين، لايستطيع دفعَ لدغات العقارب والأفاعي"
المستقبل المشرق له طريق واحد، وهو أن تحسنوا القرارات التي تتخذونها اليوم، وأن تجعلوا حركتكم اليومية في الاتجاه الصحيح، والحديث عن مستقبل زاهر من غير واقع جيد وناهض عبارة عن خداع للنفس ..
بخلاف ما قد يشاع، فإن الإسلام تشعّ في كل جانب من جوانبه قيمةُ الجمال والقيم الجمالية؛ بحيث تبدو لنا التربية الجمالية مطلبًا إسلاميًّا أصيلاً، وليست أمرًا هامشيًّا. وهذه التربية الجمالية في الإسلام ذات امتداد واسع، وأفق أرحب؛ لا تقتصر على الجمال المادي المحسوس- بحسب الشائع لمعنى الجمال- وإنما تمتد لتشمل وبالأساس جمال المعنى والنفس والروح،
لطالما ناقش الناس مسألة القرآن والحياة الطيبة. ويعتقد الكثيرون أن الدين عموما صور بأن له موقفًا سلبيًّا من الحياة. فهل هذا صحيح؟
إنه حلم الرومانسية العابدة، الرومانسية المستغرقة في جلال الله المتملية لخلقه، منهج أسسه الصالحون ورسخت فيه أقدام العارفين، الذين يستغرقهم هذا الجمال فيتجاوزون حدود الزمان والمكان ..
هي خبيرة بخطف عينيك، وإمتاعها بما حوته من آيات الجمال، وبألوانها المتناسقة والمتناغمة مع بعضها، ليس هذا تغزلا بلوحة ولست بالعاشق الولهان، لكن هذا بعض من غرامي باسطنبول، المدينة التي تفيض بالجمال والروعة حتى في شوارعها، فالورود والأشجار والزهور والنباتات تعانقك طول رحلتك من قسمها الآسيوي إلى برها الأوربي، ومن بحرها إلى خليجها إلى مساجدها