تحديد كيفية التعامل مع أنواع السفه النفسي وضوابط تشخيصه من خلال توجيهات دينية وذلك مع كل نوع منه، بدءًا من السفه العرضي إلى السفه المرضي الذي يتطلب تحديد ومعالجة مستمرة.