في قلب دمشق، جلّق الشام، عاصمةِ الحسن والبهاء، يقف الجامع الأموي صرحاً شامخا خلّدته دولة بني أمية، راوياً حكايا الحضارات المتعاقبة وشاهدا على أحداث الدهر وصروفه.