اكتشف كيف كان المسجد النبوي مدرسة للحضارة وبناء الإنسان، وكيف لعب دورًا محوريًا في تعميق التعاون والوحدة ونشر الرحمة في المجتمع الإسلامي الأول.
اكتملت عناصر الحضارة الإسلامية بعواملها الذاتية، ثم انفتحت إيجابا، في إطار من التثاقف الحضاري على الأمم الأخرى .
يتحدث الدكتور محمد الصادقي العماري، مدير مركز تدبير الاختلاف للدراسات والأبحاث، في هذا الحوار عن فقه الاختلاف والنهوض الحضاري والعلاقة بينهما.