شكلت العلاقة بين العالم الإسلامي وأوروبا قضية مؤرقة للجانبين تأريخا وتدقيقا وتحليلا وتحريفا وتفنيدا، فالتفاعل بين الجانبين ظل لقرون هو المؤثر الأكبر في العلاقات الدولية خلال العصور الوسطى.