بما أغلبنا قرأ أو سمع قصة من قصص جحا مع الناس، وواحدة منها حول ما تعارفت عليه العامة في المقولة "رضا الناس غاية لا تُدرك"، كيف جسّدها جحا واقعاً أمام ابنه، وهل استفاد أبو طالب من إرضاء الناس؟