يناقش هذا المقال الأسباب الظاهرة والخفية التي تقف وراء انهيار الدول وكيف تتجدمع الكثير من التراكمات لتؤدي في الاخير إلى السقوط
ركز هذا الحوار على بعض القضايا المهمة في الفترة العثمانية، لما لهذه الفترة من آثار كبيرة على التاريخ الإسلامي، وقراءة بعض أحداثها بطريقة منصفة وواعية.
متى عرف المسلمون السفارة في تاريخهم؟ وهل يمكن الحديث عن أدب السفراء في الحضارة الإسلامية من خلال ما كتب في فترات متفاوتة خاصة في العهد العباسي ومع الخلافة العباسية.
بدأ التفكير في فتح القسطنطينية يراود خيال خلفاء المسلمين منذ بداية العصر الأموي؛ فعندما ولي الخليفة “معاوية بن أبي سفيان” خلافة المسلمين كان في مقدمة الأهداف التي وضعها نصب عينيه فتح القسطنطينية، تلك المدينة الجميلة الساحرة، أشهر مدن الدولة البيزنطية وعاصمتها المتألقة. وكان لموقع القسطنطينية المتميز أكبر الأثر في اتجاه أنظار المسلمين إلى فتحها، وانتزاعها
تحققت البشارة النبوية بـ فتح القسطنطينية على يد محمد الفاتح بعد عدة محاولات جادة منذ عهد معاوية بن أبي سفيان
تولى السلطان مراد الرابع عرش الدولة العثمانية والأخطار تحدق بها من الداخل والخارج حيث بويع بالسلطنة بعد عزل عمه السلطان "مصطفى الأول"
سيرة ذاتية مختصرة لأبو السعود أفندي، أشهر شيوخ الإسلام في الدولة العثمانية على امتداد تاريخها الطويل، والذي عاصر أربعة من سلاطين آل عثمان.
لاشك أن قراءة التاريخ لم تعد عبر الكتب والمقالات أو المؤتمرات والمحاضرات فقط، فاليوم أصبحت الدراما ووسائل التواصل الاجتماعي رافداً مهماً في إنتاج التصورات التاريخية لدى الشعوب والأمم، وفي تاريخنا الإسلامي المعاصر هناك من يحاول من خلال مسلسل يتم إنتاجه وعرضه حالياً باسم ” ممالك النار” تقديم صورة مغلوطة عن واحدة من أهم مراحل التاريخ
في الناس من يعيش محدوداً طوال العمر في إطار قريته، أو مدينته، أو موطنه، وفيهم من يتمدد طولاً وعرضاً، ويتسع مفهوم الوطن في ذهنه حتى يصبح الأرضَ كلها، فيصبح الإنسان الواحد أوسع أفقاً من أمم من الناس المحاصرين في حقولهم وأكواخهم، ويغدو الفرد الواحد بحراً واسعاً تصب فيه الأنهار من كل قارات الأرض. والفارق بين
معركة مرج دابق: توغل العثمانيون في دمشق بقيادة سليم خان. شاهد أبناء دمشق الفتح باندهاش، تعرف على تفاصيل المشهد الضخم والمؤثر في تاريخ المدينة.