الذكاء الاصطناعي

الفجوة بين جيلنا وجيل أبنائنا واسعة بسعة العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي، وإيقاع التغيير المتسارع الذي يطال كلَّ شيء. الجيل الجديد أثمن رأسمال بشري في بلادنا للحاضر والمستقبل ..

تتفشى الأميَّةُ الثقافيةُ والرقمية بين أعضاء هيئات التدريس في الجامعات العربية بشكل مخيف، فقلّما ترى مَن يلاحق ما هو جديدٌ في تخصّصه الأكاديمي، وأقل منه مَن يهتم بمواكبة الإنتاج الفكري بالعربية فضلًا عن غيرِها من اللغات، أو يتعرّف على الأعمال الجادّة في مختلف مجالات العلوم والمعارف والفنون والآداب، وقليل جدًا مَن يبرع في استعمال التقنيات الرقمية في البحث العلمي وتطوير مهارات التلامذة من جيل الآباء.

"الأسس المفاهيمية والتقنية للذكاء الاصطناعي" كتاب وسط بين القارئ الأكاديمي والمثقف، وهو فريد في موضوعه، كثيف في مادته، دقيق في سبره التاريخي.

العصر البيتوتي شامل للجميع لا يقتصر على أمة دون أمة أو مكان دون مكان إنه أحد إفرازات العولمة السائر في مساق واحد هو عصر الذكاء الاصطناعي

حوار مع د.عماد عبد اللطيف أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب بجامعتي القاهرة وقطر حول تحديات "الذكاء الاصطناعي" الحالية التي يواجهها علم البلاغة

ماهو الذكاء الاصطناعي؟ وما تأثيره على الأسرة والمجتمع؟ ومادور منظمات المجتمع المدني في حماية الأسرة من الذكاء الاصطناعي؟

العلاقة بين الأسرة والذكاء الاصطناعي تكشف عن تقدم التكنولوجيا وتغولها بشكل مذهل جعل الإنسان يتحول الإنسان من كائن اجتماعي إلى كائن إنعزالي

الذكاء الاصطناعي بتقنياته وأنظمته المختلفة، من المسائل العلمية المستجدة، التي لم يعرفها فقهاء الشريعة القدامى، وقبل الحديث عن موقف الشرع من تلك التقنيات الذكية، وما تقدمه للبشرية من خدمات جليلة في مجالات عدة، نتعرض لمكانة العلم في الشريعة الإسلامية.

في الآونة الأخيرة وفي ظل التقدم التقني الكبير الذي نشاهده من حولنا على كافة المستويات، وإحلال الرّقْمَنة مكان الإنسان في كافة الوظائف والمِهَن والنشاطات، أصبح من الطبيعي مناقشة قضايا تتعلق بالذكاء الاصطناعي في جوانب متعددة، مثل ما يتعلق بالشريعة ..

سؤال الموقف الشرعي من تقنية الذكاء الاصطناعي واعتباره من المسائل المستجدة التي لم يتعرض لها الفقهاء القدامى .. دراسة فقهية، للدكتور عبد الرحيم محمد عبد الرحيم.

في هذا الحوار تناقش "إسلام أون لاين" البروفيسور محمد الحديدي المتخصص في هندسة الاتصالات الرقمية حول مشروعه " صوت الرسول" والذي يهدف إلى تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في علم مصطلح الحديث

دائما ماكان الإنسان هو الفاعل في الأرض منذ بِدأ الخليقة، فهو الذي يحرث ويزرع في العصور البدائية، وهو الذي يسعى وينتنقل من مكان لآخَر في سبيل تدبير أموره ومعايشه. هذه السردية تدلنا بصورة أولية على أن الإنسان هو الفاعل في الكون بأمر الله -عز وجل- وتهيئته لذلك . هذا الذي يمكن لنا أن نطلق عليه

بعدما ظن الكثيرون أن الدين بمنأى عن الذكاء الاصطناعي باتت تحديات الذكاء الاصطناعي تتوسع في كافة المجالات ومن بينها المجال الديني

إن صحافة الذكاء الاصطناعي لا شك بأنها ستخلق ثورة في صناعة الإعلام .. كيف يتعامل الإعلام التقليدي مع هذه التقنيات؟

الشات جي بي تي" ChatGPT" للأسف يحاول تقديم حلول لكافة القضايا .. ماهو وكيف يعمل وما المخاطر المحتملة على مستقبل العلم والبحث العلمي ؟

توصلت بعض الدراسات الجديدة إلى أن هناك ارتباطا مدهشا إلى أن حجم حدقة العين يحدد مستوى الذكاء لدى الإنسان. أي أنه يمكن أن تكتشف مدى ذكاء محدثك من عينيه.

لم تعد فكرة استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم من أفكار المستقبل بل أصبحت واقعا معاشا قد يفوق توقعاتنا

تعرف شركات الذكاء الاصطناعي نموا متزايدا في العديد من الدول المتقدمة، وتشكل هذه الشركات التي بدأت تسيطر على أسواق التكنولوجيا العالمية ..

بدأت التكنولوجيا منذ فترة ليست بالقصيرة في تسهيل حياة الإنسان، حيث أصبحت الآلة تنجز ما كان ينجزه الكثير من الأشخاص بشكل متناه في السرعة والدقة. وتزايدت في هذا القرن وتيرة نمو التطور التكنولوجي بشكل عام والذكاء الاصطناعي بشكل خاص فيما أصبح يطلق عليه "الثورة الرابعة"، ورغم ما لهذا التطور من أهمية بالغة على مستوى كمية ونوعية الإنتاج وتنافسية الشركات الصناعية، إلا أنه لا يخلو -حسب الكثيرين- من سلبيات منها أن إحلال هذه البرامج والروبوتات محل الإنسان سيفاقم – دون شك- من مشكلة البطالة.

عندما ظهرت الرسوم التوضيحية مع الكتب المطبوعة في عام 1470م بمدينة أوغسبورغ الألمانية، كانت هناك مخاوف واحتجاجات من أنها ستأخذ حيزا كبيرا من الوظائف ولكن سرعان ما  اتضح أن الطلب على أصحاب هذه المهارة قفز أعلى من ذي قبل، وكان لا بد من العمل على الرسومات التوضيحية للعدد متزايد من الكتب. من الواضح أن هناك