لماذا وصف القرآن المرأة بأنها هي السكن وليس الرجل؟ سؤال مهم يحتاج منا لتوقف وتأمل لنعرف كيف تكون المرأة هي السكن للرجل ؟ وهل يمكن أن يكون الرجل سكن للمرأة ؟
لماذا لا نتكلم ولا نصف ولا نخوض في أعماق هذا الزمن، هل لكآبته.. لظلمته.. أم لغموضه؟ ربما.. ولكن ألم يأن لنا أن نقتحم وبكل جرأة وشجاعة هذا الزمن؟ تلك الفترة التي تعيشها المطلقة بعد طلاقها، وقبل أن تخوض في زواجها الثاني إن قدر الله ذلك. لماذا لا تصف مشاعرها وأحاسيسها وتجربتها؟ لهذا عدة أسباب مقنعة،