كيف يمكننا أن نتصور مواصفات فتاة الأحلام بالنسبة للشباب المقدم على الزواج. هل تكون جميلة أة غنية أو عاملة أو ماكثى بالبيت؟
على الزوجان أن يجيدا استخدام فن الاعتذار في الحياة الزوجية، فلا فارق فيمن يبدأ بالاعتذار ما دامت هناك محبة ورغبة في استمرار الحياة الزوجية.
الزواج والاختيار الصحيح أمر في غاية الأهمية في الحياة الاجتماعية. فللاختيار جناحان لا بد منهما جناح الاختيار: بالعقل، وجناح الاختيار بالعاطفة.
كيف يكون التفكير في فارس الأحلام أو زوج المستقبل؟ هل يكون على أساس مركزه الاجتماعي بغض النظر عن أخلاقه وتدينه وإمكاناته المادية
كيف يتم التعامل مع مسألة الزواج والدين في مجتمعاتنا العربية والإسلامية خاصة في هذا العصر الذي يطلق عليه عصر "ثورة الاتصالات"
تثير العلاقة الزوجية أسئلة كثيرة خاصة لدى المقبلين على الزواج فكيف يمكن تقريب وجهات النظر بين الجانب الوعظي والجانب الحياتي في هذا الأمر؟
لماذا حق الزوجة على زوجها معظم في الشريعة ، ونصوص القرآن والسنة النبوية ؟
مما صار مثلا من القرآن (الطيبات للطيبين) وقد جاء ضمن الآيات التي نزلت بعد حديث القرآن عن حادثة الإفك التي اتهمت فيها السيدة عائشة وبرأها الله، فما فقه الآية؟
الناظر في القرآن الكريم يرى أن العلاقة بين الزوجين فيها توجيهات عامة وأحيانا تفصيلية ترشد إلى طريق إدارة العلاقة الزوجية ومن هذه التوجيهات: قول معروف ومغفرة
يقول أحد الكرماء : زارني أعرابي وأهدى إليّ شاة ، فقبلت هديته ، وأهديته ناقة ، وبعد مدة زارني ،وأهداني شاتين فأهديته ناقتين ، ثم زارني مرة ثالثة ليلاً وعند الصباح ذهب إلى حظيرة الإبل ، وجعل يعدها !نعم إنه يريد أن يعرف كم عددها حتى يهديه في مقابلها شياهاً ، ويفوز بها ، إنه