حقيقة السعادة والشقاء جاء ذكرها في حديث نبوي كريم .. هل التنعم وحياة الرفاهية يمكن اعتبارها من مشاهد السعادة؟
وصلني من أحد الأحباب سؤال عن منشور يدّعي فيه صاحبه أن للسعادة زمانا واحدا هو يوم القيامة، وأن لها مكانا واحدا هو الجنّة، وعليه: (فلا جدوى من البحث عن شيء في غير مكانه ولا جدوى من انتظاره في غير أوانه) هذا نص المنشور!