إذا كنا نعتقد بأن هذا القرآن -وكذلك السنّة- قد جاءا لكل الأجيال ولكل العالمين (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) فلا بد من مواكبة التدبر والفهم والاستنباط لحركة هذه الأجيال مهما اختلف حالها وزمانها ومكانها.
الحل في بث المعرفة والثقافة والرغبة في التفكير والتعلم الواسع وحسن تسيير الحياة