القواعد الاجتماعية لحل المشكلة الطائفية
تعيش المجتمعات البشرية أنواعا من الاحتقان الطائفي، سواء كان هذا الاحتقان الطائفي مرده اختلاف الدين والعقيدة، أو مرده الاختلاف المذهبي داخل الدين الواحد، أو مرده العرق، أو مرده الجنسية، أو مرده اختلاف البلاد، أو اختلاف الثقافات، بل و اختلاف الأفكار أيضا. وقد يكون هذا الاختلاف نابعا من المجتمعات البشرية، أو بناء على اختلاف المصالح. لكن