هل يقع "أدب الأوبئة" في خانة الصدفة؟
إشارة إلى حالة الخوف والفزع والاضطراب التي تجتاح أكثر بلاد العالم هذه الأيام؛ بسبب انتشار وباء فيروس كورونا القاتل: (منع خروج الناس من بيوتهم إلا لضرورة، تعطل التبادل التجاري بين الدول، إيقاف وتعطيل كثير من خطوط الطيران، إلغاء كل الفعاليات والتجمعات بما فيها الصلاة في المساجد!!) فينبغي أن يكون هذا الفيروس درسا وموعظة لنا جميعا،
تصاعدت المخاوف عالميا بسبب ما أتفق على تسميته بـ فيروس كورونا ، هل عرف تاريخنا الإسلامي ظواهر مشابهة لهذا الوباء مثل طاعون عمواس؟