مفتاح باب تعلم العلوم والصنائع والفنون هو القراءة، لأن القراءة تخرج الإنسان من دائرة الركود والجمود والتكديس إلى فعل الحركة واليقظة والإنتاج، والقراءة سياحة العقول بين عوالم الفكر والفنون والصنائع لكسب الخبرات والحِكم وكذا تعلم طرائق الإنتاج والإنجاز
الناظر في تأثيرات الايدلوجيات المادية المعاصرة والنظرية الدارونية كأساس علمي لها يجد الأثر السلبي والتراجع المعرفي .. في هذا المقال نكثف الصورة حول تأثير الدارونية على العلوم والفنون
في السطور التالية تركيز على الصحافة العلمية العربية من خلال استعراض المجلات المعنية بالعلوم والصادرة خلال القرن التاسع عشر.
تطور فن المناظرة ووضع له العلماء القواعد الضابطة ومعها تحول من كونه فنا بسيطا ليصبح علم المناظرة بتعريفاته ومبانيه وقواعده
دكتور صالح العجيري، عالم الفلك الفذ ومؤسس علم الفلك في الكويت. اكتشف إنجازاته ومؤلفاته المميزة.
كيف كان مسار تصنيف العلوم عند العرب والمسلمين؟ بعد أن تطلبت النهضة العلمية منذ القرن الثاني للهجرة وضع منهجية لتصنيف العلوم والمعارف.
الفسفور الأبيض مادة دخانية كيماوية قد تخترق العظام. وتصيب بحروق. ويحترق بمجرد ملامسته للأوكسجين منتجا ضياء ساطعا وكميات كبيرة من الدخان.
لقد ظهر تأثير التطور التكنولوجي لوسائل الاتصال في مجالات عديدة منها التعليم عن بعد والطب عن بعد، فكان لتكنولوجيا المعلومات واستخداماتها الطبية وافر الأهمية. لكن الأسئلة المطروحة: هل هذا التطور الهائل في تكنولوجيا الاتصال سيؤدي إلى توسيع الفجوة المعرفية بين الدول الغنية والدول الفقيرة؟ أم أنه سيؤدي إلى استفادة الدول النامية من هذا التطور في
برامج التواصل ليست مصدرا للمعرفة، المشكلة أن غير المختص سرعان ما يتبنى المنشور الذي قرأه، ويبدأ يجادل فيه، ولا يشعر بالحاجة إلى مراجعة المختصين
قال تعالى: "ألم تر أن الله أنزل من السماء ماءً فأخرجنا به ثمرات مختلفًا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود"
ليس ثمة دلائل على أن مضمون كتاب مفاتيح العلوم كان معروفا للمستشرقين قبل أن ينشر المستشرق الألماني فان فلوتن الكتاب في ليدن عام 1895م
مقال يعرض بما يعدنا به علماء التكنولوجيا بأنهم سينجزونه خلال الاعوام العشر القادمة
حوار مع الخبير الإعلامي د. مجدي سعيد رئيس التحرير السابق للطبعة العربية من مجلة Nature، وصاحب عدة مؤلفات علمية واقتصادية و تنموية.
ظلت "الساعة البيولوجية"والموجودة داخل كل منا لغزًا غامضًا رغم مئات الأبحاث التي نشرت حولها حتى تمكن العلماء مؤخرا من تحديد مكانها في الجسم
لعل البحث عن البدايات، متى ظهرت الحياة على سطح الأرض، من أين جئنا، هل نحن نتاج تطور أعمى من خلية بسيطة تراقصت جزيئاتها في بركة مائية ساخنة، أم إننا مخلوقات طينية نُفِخَت فيها الروح بالأعلى وهبط ابوينا الأرض بعد أن ازلهما الشيطان؟. لطالما داعبت هذه الأسئلة أدمغة الكثيرين منا، و شكلت لغزاً عميقاً وجزءاً رئيساً
البلاستيك هو منتج لا يخلو أي منزل منه على سطح الأرض حيث نستخدمه جميعًا بشكل يومي ويدخل في معظم المنتجات والأدوات، ويعتبر الوسيلة المستخدمة في حفظ الأطعمة والمشروبات باعتباره وسيلة سهلة ومتوفرة.ولكن، ماذا تعرف عن خطر استخدام البلاستيك؟
نتناول في هذه الحلقات مفهوم الأمة القطب عند أحد رواد الفكر الإسلامي وهي الرائدة منى أبوالفضل(1945- 2008)[1]، والتي طرحت مفهوم الأمة القطب وصفًا تحليلًا تنظيرًا، وهذا المفهوم ضمن خارطة معرفية تميز إنتاج منى أبوالفضل الفكري والمنهجي والذي يمكن رصده في العناصر التالية:[2] 1 – الإسهام في محاولات بناء منظور حضاري إسلامي معاصر. والفكرة البارزة في
القرآن الكريم كتاب هداية في المقام الأول، فإن الله تعالى أرسل رسوله محمدا ﷺ وأنزل معه الكتاب لهداية الخلق إلى معرقة الله الحق، كما قال تعالى في صدر سورة إبراهيم: { كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ } [إبراهيم: 1]، وبجانب ذلك، فإن القرآن قد احتوى