مقال يتناول قسوة الحياة وأسبابها، من الحروب والمحن إلى الضغوط اليومية، ويقدم الحلول من القرآن الكريم والسنة النبوية، مع التركيز على أهمية الصبر، التوكل، والتفكير الإيجابي لعيش حياة طيبة وملهمة ومواجهة قسوة الحياة
العمل قسمان عمل صناعي وعمل ديني ينفذ بالأحكام الشرعية في هذه المادة 20 قاعدة لحقوق وواجبات العمل في الإقتصاد الإسلامي فلنتعرف عليها
إنّ من أعظم الأسباب التي أدت إلى تأخر المسلمين وتخلفهم غياب صفة إتقان العمل وعدم الأخذ بمهارات الجودة والإتقان في ميادين التعليم والثقافة والعلوم والصناعة والتجارة وانتشار صفات الفوضى والتسيب وفقدان النظام والإهمال حتى انعكس ذلك على مجتمعات المسلمين وأثّر في كثير من نواحي حياتهم وأعمالهم.. وإتقان العمل معناه: أن يؤدى العمل دون خلل أو
العمل الحر شكل من أشكال العمل وهو مصطلح يستخدم لشخص يعمل لحسابه الخاص، ولا يلتزم بالضرورة بوظيفة معينة لفترة طويلة.
يسعى كل منا للنجاح والتميز في عمله، ببذل مزيد من الجهد والمثابرة والتعلم، لكن لا يخلو أي عمل من ضغوط ، إليك مجموعة من النصائح
قال تعالى : { وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون } العمل هو تحقيق الذات .. لماذا صارت المجتمعات الإسلامية من أقل مجتمعات الأرض عطاء ؟
إذا كانت السلبية تعني التشاؤم والخمول واللامبالاة، فلا شكّ أن الإيجابية تعني التفاؤل والنشاط وتحمّل المسؤولية. وإذا كان للسلبية أسبابها ومشجعاتها فإن للإيجابية كذلك أسبابها ومشجعاتها، وكثيراً ما يجد الإنسان نفسه محلاً لتنازع الجهتين، والقرار يعود له أولاً وأخيراً في الانحياز لهذه أو تلك. إن سُلّم الحاجات التي يشعر بها الإنسان يعدّ المحرك الأول نحو
مفارقة غريبة ومُزعجة، أن تكون ساكنة الشعوب العربية الإسلامية من الكثافة بحيث وصل تعداد السكان في المنطقة العربية لوحدها لـ 355 مليون نسمة بمعدل نمو سكاني هو الأكبر في العالم (2.4%)، ثم تعاني عجزا مريعا في الإنتاج والإنتاجية، فقوة العمل هي أحد أهم مدخلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية. إن معاناة الأمة من البطالة والعطالة هو بحق
يقول البروفوسور ساسو تومازيك من جامعة Ljubljana أقدم الجامعات في سلوفينيا تأسست عام 1919 بأنه من الصعب تجنب الأزمات في النظام الرأسمالي. ويرجع ذالك لسبب أساسي يعتبر من الأسس النظرية التي قامت عليها الرأسمالية الحديثة وهي أن : رأس المال لا بد وأن يحقق أرباحا . التغيير المجتمعي مسألة حتمية ، عبر التاريخ شهدت
التأخر أمر غير مقبول .. لا يهم إن كنت ستحضر حفل عشاء، أو مؤتمرا عبر الهاتف، أو لتناول كوب من القهوة.. الالتزام بالمواعيد يقول الكثير عنك
ما تقوم به من الخير والسعي في حاجة الآخرين هو إشباع لرغبة داخلية أصيلة فيك كإنسان، متمثلة تلك الرغبة في الإحساس بالسعادة، التي تكون حين يسعد الآخرون