حضارة الإسلام لا يمكن أن تقوم في معزل عن الفقيه، ولكن هل فقهاء اليوم عندهم القدرة على الإسهام في الإنجاز الحضاري؟ مجموعة من الأفكار التي تساهم في إحياء دور الفقيه في المجتمع المسلم
هذه قراءة في كتاب "جمود الدراسات الفقهية" للكاتب المغربي أحمد الخمليشي، وهو محاولة لعلاج حال الفكر الفقهي
هذه ترجمة مختصرة عن الإمام جمال الدين الزيلعي الفقيه والمحدِّث والحافظ والمفسر وعالم بالحديث،وهو من علماء الأمة في الأصول والنحو والعربية.
في كتابه "كاتب السلطان: حرفة الفقهاء والمثقفين" يبحث خالد زيادة في أصول المثقف في الفضاء العربي، من خلال العودة إلى الحقبتين المملوكية ثم العثمانية
بينتُ في الحلقتين السابقتين المكانة العظمى للعلماء في المجتمع الإسلامي، وبينتُ مسؤوليتهم القيادية المشتركة مع الأمراء وأهل الحكم، وأن الطائفتين معاً تشكلان المنبع الأول لصلاح أحوال الأمة أو فسادها، وأن صلاح إحدى الطائفتين يقوي صلاح الأخرى ويحفظه، وأن فساد إحداهما يستدعي فساد الأخرى ويعين عليه… فالفساد مرض معدٍ، كما هو معلوم ومشاهد. وقد وردت عدة