رسالة وصلت من شاب عرّف نفسه بأنه ينتمي إلى الجيل الصاعد، وبث فيها للمؤلف أحمد السيد الكثير من القلق الفكري والمعرفي مما دفع المؤلف كتابة " إلى الجيل الصاعد"