الحوار الإسلامي المسيحي من خلال رسالة أبو الوليد الباجي لراهب فرنسا
جه الإمام الباجي اهتماما بنقض أفكار الراهب حول المسيحية وتصويب آراءه بشأن الإسلام، لكنه لم يقتصر على ذلك وإنما اتجه كذلك إلى إبراز التناقضات التي ضمها الراهب في رسالته كقوله "وقد رأينا ما في كتابك مما خالفت به جميع أهل ملتك فإنه ليس في فرق النصارى من يقول إن المسيح لا ينبغي الإيمان بـأحد سواه"