إن مجتمعاتنا تعيش أزمة حضارية، وتلك حقيقة مؤكدة، ولهذا لم يعد السؤال: هل نحيا أزمة حضارية أم لا؟وإنما: كيف نخرج من الأزمة التي نحياها؟