حين التقى المسيحيون بالمسلمين أول مرة: اكتشاف الكتابات السريانية المبكرة عن الإسلام خلال فترات الفتوح الإسلامية.
هذه قصة إسلام "رولاند جورج ألانسون" أو اللورد هيدلي" أو "الفاروق رحمة الله" الملاكم الذي قرر وهو في الثامنة والخمسين أن يشهر إسلامه علانية
مقال يناقش زيادة عدد المسيحيين الذي يفوق عدد المسلمين بحوالي ما بين 550 مليون -650 مليون نسمة ولماذا عدد المسيحيين في العالم هو الأعلى عند مقارنة كل الاديان من حيث التعداد السكاني.؟
عرفت الأديان السماوية حضورا مميزا للمرأة فلم يكن حضورها عابرا أو هامشيا ..
اكتشف الفرق بين المسيحيين والنصارى وتعرف على أصول التسميات ومعانيها في الإسلام والمسيحية.
ليست هناك “ثقافة عالمية”، قد تكون هذه الجملة صادمة للحس ولكنها -عند التنقير- حقيقة لا ريب فيها، هي مصطلح ماكر وكذبة لذيذة –إذا جاز التجاور بين الكذب واللذة-، “الثقافة العالمية” أحد المصطلحات المؤسسة لمشروع الهيمنة الحضارية الغربية الذي ابتزته أمريكا خالصا لها من دون الأمم بعد ما أصبحت القطب الواحد، هي تعني في الحقيقة الثقافة
إن مسار الرسالات السماوية منذ أول نبي وهو يسير في حلقات متتابعة يشدّ بعضها بعضًا، ولا تنفصم عراها. فقد تتفق البشرية على نبوة آدم([1]) ورسالة نوح([2]) -عليهما السلام، ولكنها تختلف في ختم هذا الأمر، ومن هو صاحب لقب: خاتم النبيين. وقد ذكر القرآن الكريم أن شريعة الإسلام هي آخر الشرائع وأتمها وأكملها، وأن نبي الإسلام
أصدر مركز “بيو” للأبحاث دراسة حول مستقبل التدين في العالم كشفت عن التغيير الكبير الذي سيحصل لـ 8 ديانات رئيسة خلال نصف القرن المقبل. اعتمدت الدراسة على العوامل الديموغرافية لـ 198 دولة من بينها معدلات الخصوبة والإنجاب ومتوسط العمر المتوقع. وهذه أهم النتائج : 1- المسيحيون سيظلون أكثر من أي مجموعة دينية أخرى في
مشكلة العصر لا تكمن في أي من الإسلام والمسيحية سيحكم العالم ويهيمن عليه، بل هناك خطر أكبر يهدد الإسلام والمسيحية في نفس الوقت، وهو الخطر الذي يهدد الجانب الروحي (الجواني) للإنسان، ذلك بأن الحضارة الحديثة تسير باتجاه الحد من حرية الإنسان الروحية؛ أي حقه في أن يؤمن بوجود الله وأن يشكل حياته وفقا لهذا الإيمان.
عرف علم مقارنة الأديان على يد المسلمين قديما بأسماء متنوعة وبمناهج عدة، ثم ظهر في الغرب في منتصف القرن التاسع عشر .. تعرف عليها