دراسة تدعو إلى إعادة النظر والمراجعة في خريطة التصنيف في منهج العلوم الإسلامية حتى يعرف المجال الذي يحتاج إلى الإثراء بالبحث والكتابة وما ليس كذلك من العلوم الشرعية والإسلامية.
مع عصر الانفتاح الإعلامي ظهر للعوام قبل العلماء خطأ بعض الفتاوى الصادرة ممن ينتسبون إلى أهل العلم، وممن يتصدرون للإفتاء، حتى أصبح تسليط الضوء على أخطائهم من الاهتمامات الإعلامية، بل أضحى من حصاد كل عام أن يكتب (أغرب الفتاوى في عام كذا)، وقد كان في القديم يفتي الرجل الفتوى فلا تعرف إلا في محيطه، ومع