يرشد المقال إلى حاجات المهتدين للإسلام، وهي كثيرة الأنواع وتنوء بحملها الأثقال، وتقصر أمام همم الدعاة، ومن هذه الحاجات ما تتعلق بالنفسيات ومنها ما تتعلق بالإرشاد الروحي.