النفاق من أخطر الصفات الذميمة التي قام الإسلام بالتحذير منها، وتحدث الله عنها في آيات كثيرة. وجاء ذكر المنافقين كثيرا في سورة البقرة والنساء والتوبة وسورة المنافقين، وغيرها.
تعرف على أسرار تلبيس إبليس لابن الجوزي: كيف يخفي الشيطان الحق خلف الباطل.
وصف أحوال المنافقين من خلال قصص سورة التوبة وتشتمل على أحداث عجيبة.
يقوم الإيمان في العقيدة الإسلامية على درجة من اليقين، بحيث تنتفي عنه كل أشكال الوهم والشك والريب والظن والتردد، فضلا عن الجهل
نبهنا الله إلى أنهم { هم العـدو فاحذرهم } قد يتساءل أحدكم: لماذا النفاق؟ لماذا يكره البعض دينه وأمته وتاريخه؟ لماذا يعيش بوجهين؟
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله ﷺ قال : «إن أول الناس يقضى يوم القيامة عليه: رجل استشهد فأتي به، فعرفه نعمه، فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت، فقال: كذبت، ولكنك قاتلت لأن يقال: جريء، فقد قيل، ثم أمر به، فسحب على وجهه، حتى ألقي في
تكشف أحداث السيرة النبوية عن تبلور جبهات ثلاث خلال الاحتدام بين معسكري التوحيد و الشرك. الجبهة الأولى يمثلها صناديد مكة وسادة بعض القبائل الذين ناصبوا النبي ﷺ وأتباعه العداء ،واختاروا المواجهة العلنية بالتهديد و الوعيد،ثم التضييق و الحصار المادي انتهاء بالحسم المباشر على أرض المعركة. أما الجبهة الثانية فينضوي تحتها المنافقون من يثرب، ومن حذا