التفكير الناقد جزء أساسي من التعلم والتطور الفكري يساعد الأفراد على تحليل وتقييم المعلومات بشكل منهجي ومنطقي لاتخاذ قرارات مستنيرة.
النفس البشرية بشكل عام تميل نحو المديح والإطراء وقليل تلكم النفوس التي تتقبل النقد الهادف البنّاء، دون امتعاض أو انزعاج.
أ.د. حلمي القاعود يكشف جوانب من حياة العالم الجليل إبراهيم الخولي رحمه الله الذي عاش متحررا من زخارف الدنيا ومتاعها من أجل الإسلام والمسلمين،
درس أبو زيد عددا من مشروعات القراءة المعاصرة للتراث، وكتب ملاحظات نقدية بشأنها في بضع مقالات نشرت متفرقة ومن خلالها نستخلص تقييمه النقدي لمشروع التأويل
مهما كان وعي البشرية ناضجاً، ومهما كانت تجاربها وخبراتها عالية وعميقة، فإنها لا تستطيع رؤية الحقيقة دفعة واحدة، فقد مضت سنة الله – تعالى – فينا على أن نرى الحقائق على دفعات، وأن تتغير رؤانا ومواقفنا تبعاً لتغير الظروف والمعطيات، لكن المشكل في هذه المسألة هو اضطراب مواقف كثير من الناس، هذا الاضطراب ناتج
طرق وأساليب عدَّة يمكنك بها الحكم على الآخرين، وإبداء الرأي فيهم أو فيما يتعلق بهم ويرتبط. ومن المنطقي وقبل أن تحكم على الغير وتبدي رأياً، أن تكون مدركاً لما أنت مقبل عليه