مع التطور العلمي كان من الطبيعي أن يعاد النظر في الهندسة الوراثية النباتية وتتغير الأساليب التقليدية المستخدمة فى تربية النباتات
جاءت الهندسة الوراثية كمحصلة طبيعية لثورتين علميتين هما ثورة اكتشاف أسرار المادة الوراثية DNA وثورة اكتشاف إنزيمات التحديد .
ظلت "الساعة البيولوجية"والموجودة داخل كل منا لغزًا غامضًا رغم مئات الأبحاث التي نشرت حولها حتى تمكن العلماء مؤخرا من تحديد مكانها في الجسم