"تعرف على مفهوم الوسطية والاعتدال في الإسلام وأثرهما في بناء اقتصاد إسلامي عادل ومتوازن يحقق التنمية والرفاه، بعيدًا عن الغلو أو التقصير."
في افتتاح مؤتمر قضايا التجديد والترشيد في فكر العلامة يوسف القرضاوي تم تدشين الموسوعة العلمية للدكتور القرضاوي التي تتضمن 105 مجلدات.
يتنادي كثير من العلماء بالوسطية الإمام محمد الغزالي وغيره، فما مفهوم الوسطية وما مظاهرها في الإسلام وتأثير ذلك على الفرد والمجتمع؟
ما هو معنى الإنصاف والوسطية في الخلافات وكيف يعزز العدل والمساواة بين الناس.
يقول الفيلسوف الفرنسي “رينيه ديكارت” : “العقل أعدل الأشياء قسمة بين الناس ” أي أن العقل قوة فطرية موفورة لدى الناس جميعا ، والإنسان العاقل قادر على تمييز الحق من الباطل، و المقصد من هذا هل من المنطق والتعقل إقصاء المرأة من مجال الإبداع الفلسفي فالفلسفة ممارسة إنسانية تمجد الذات المفكرة مهما كان جنسها ،وما
إن إحياء مفهوم “الأمة” يمثل المنطلق الأساسي للبناء المنهجي والفكري للمشروع الإسلامي المعاصر، ذلك المفهوم الذي مزقته “الدولة القطرية” في القرن العشرين و”العولمة” في القرن الحادي والعشرين. “والأمة” في اللغة تعني: “الدين قال أبو إسحاق في قوله تعالى (كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) أي كانوا علي دين واحد، والأمة :
أصْلُ هذه المصيبة التي ابتُلي بها المسلمون التديّنُ المغشوش الذي يتوارى خلف الحماسة للدين والغيرة على الحق بأدوات معرفية لا علاقة لها بالإسلام الذي يقوم على الوسطية والاعتدال والأخلاق الرفيعة