الإلحاد كموقف فلسفي نادر الحدوث، أما السائد منه اليوم فهو ـ في نظري ـ حالة مرضية روحية، وليست موقفا فلسفيا كما يزعم أهلها، ذلك بأن الإيمان بوجود إله مركوز بعمق في الفطرة البشرية العادية، لكن هذه الفطرة قد تمرض