جعل الله تعالى استكشاف النور القرآني هنًا بتدبر آياته، وإعمال الفكر في بيناته ومعجزاته، وكلما عظم التدبر كان العقل الإنساني أكمل حالًا،. لنتأمل هذا المعنى.