في هذا العصر الرقمي أصبحت مشكلة المعلم في كيفية طرح الأسئلة على الطلاب وليس معرفة إجابتهم التي باتت في متناول أصابعهم فكيف نحل هذه المشكلة؟
أميّة الأساتذة الثقافية والرقمية ليست خاصة بكثيرٍ من التدريسيين في الجامعات العربية، بل إنها تغطي أكثر الجامعات التي أعرفها في المحيط الإقليمي خارج فضاء التعليم العالي العربي، كما تشير بعضُ البيانات والتقييمات في جامعات شرقية وغربية إلى أنها تعاني الأزمة نفسها.