إسلامنا مُتجدِّد بذاته.. وتراثنا حمى المجتمعات الإنسانية
أكد علماء الأزهر والأوقاف أن الإسلام الحنيف دين مُتجدِّد بذاته وأصوله ويرفض الجمود والرجعية، بل يأمر أتباعه بمواكبة مستجدات العصر وإنزال أحكامه الشرعية على الوقائع الحياتية بمنطقية وفهم. وحذَّروا من حملات التطاول والتهجّم على التراث الإسلامى تحت دعاوى حرية الفكر والتعبير والتجديد، مشيرين إلى أن تلك الحملات تأتي تقليدا للغرب في عصوره الوسطى المُظلمة. جاء ذلك