في كتابه "الثورة الإبداعية للأمم" يجادل باتريك كاباندا بأن الفن والإبداع قادران على أن يؤثرا في مؤشرات التنمية ويحققا مدخولات اقتصادية.
إن جهود ترقية الإبداع وتطويره، ينبغي أن توجه إلى ذات الإنسان (المبدع)، لا إلى أدوات ووسائل تعبيره عن الإبداع؛ وذلك حتى نحصل على دفق إبداعي متواصل
معيار التفرقة بين النمو التطوري للمؤسسات والتضخم السرطاني لها هو مدى تحقق الفاعلية فيها. فكما أن النمو الصحي لخلايا الأجسام يزيد من قدرتها على أداء وظائفها بكفاءة، أما الأورام السرطانية فتعيقها من أداء وظائفها بكفاءة أو تضعف كفاءتها؛ فإن التضخم السرطاني في المؤسسات يعيقها من تحقيق الفاعلية في أدائها أو يضعف فاعليتها. والفاعلية المؤسسية لها